La crise تغيب، مع ماركيز فالجيب |
أبارك لكم يوم التدخين العالمي الفائت أولاً:
اليوم العالمي دون تدخين، يوم أقامه الكفار كعيد من أعيادهم في الـ31 من شهر ماي، ويجب على السوي من أمتنا في هذه الحالة مخالفتهم بتدخين ما تيسّر من وينسطون وماركيز، بغية تفادي الوقوع في المحظور..
الكماية، أو التدخين، إن تركته يحيد عن ناظريك، فإنه يكتسي لباس العادة، ويصعب التخلص منه بعد حين، إن أصاب العزيمة نقصان..
من بين الماركات التجارية التي أدخنها، أعدد: Marquise, Marlboro, Winston,
Davidoff.. وأحلاهم مذاقًا هوَ Davidoff ذو العلبة الكلاسيكية السوداء،
صاحب نكهة الشوطولاطة، وقلّة كمية النيكوتين.
قررت وبداية شهر رمضان، أن أصوم عن تدخين السجائر، إن هوَ سلّكني الأمر، لعل وعسى نبدّل هذا البلاء بما هوَ أحسن.
إن قرّرتُ عدم تدخين السجائر، فبسبب عدم فعل مفعولها في، كما في الأيام الأولى، بل صار تدخين السيجارة لي، كمثل تدخين التبن. حلاوة الكماية في الاعتدال، خذ La dose ديالك، وكفى..
0 تعليقات:
إرسال تعليق