القائل "من شبّ على شيء شاب عليه"، أصاب جوهر القضية. نقول كمثل شعبي في المغرب "لا التغسيل ولا التكفين، تعفي جامع الأزبال من رائحته"..
فهو إن بدأ يجمع الأزبال ويبحث عن "الكنوز" في حاويات القمامة منذ نعومة أظافره، وإن ابتسمت له الدنيا، وأصبح إطارًا مهمًا في إحدى الشركات، فعادة التنقيب في حاويات القمامة بين الفينة والأخرى، لن تفارقه.
تحظرني قصة أحد الأصدقاء، بائع دجاج، أثناء ليلة عرسه، وبينما الضيوف منشغلون بالحفلة، وجد نفسه داخل المطبخ يشرّح ويقطّع الدجاج لا إراديا. فالعادة ركبته، وما شبّ عليه شاب عليه.
كل هذا إن تم ذكره في هذه الكلمات، فما هوَ إلا تذكير بالبحث والإجتهاد في اكتساب عادات جميلة ورزينة، فإن شِبتَ، شِبتَ على خير.
دمتم بود :)
فهو إن بدأ يجمع الأزبال ويبحث عن "الكنوز" في حاويات القمامة منذ نعومة أظافره، وإن ابتسمت له الدنيا، وأصبح إطارًا مهمًا في إحدى الشركات، فعادة التنقيب في حاويات القمامة بين الفينة والأخرى، لن تفارقه.
تحظرني قصة أحد الأصدقاء، بائع دجاج، أثناء ليلة عرسه، وبينما الضيوف منشغلون بالحفلة، وجد نفسه داخل المطبخ يشرّح ويقطّع الدجاج لا إراديا. فالعادة ركبته، وما شبّ عليه شاب عليه.
كل هذا إن تم ذكره في هذه الكلمات، فما هوَ إلا تذكير بالبحث والإجتهاد في اكتساب عادات جميلة ورزينة، فإن شِبتَ، شِبتَ على خير.
دمتم بود :)
0 تعليقات:
إرسال تعليق