أبدأ بنشر هذا المنشور، الذي أوحى لي فكرة هاته التدوينة:
من جهد ما بنادم ولا حاضي شكون كينقل من شكون في هاد فيسبوك ، غادي يجي لينا وقت بنادم يحط آية قرآنية ويكتب تحت منها منقول
في هادشي ديال فيسبوك ، إلى خدا من عندي شي واحد شي فكرة ولا منشور، فبلا ما ديرلي tag عندو باش تحصلو حيث هانية ، مادام شي حاجة ما كنربحش بها فلوس بحال ستاتو فلا حرج عليه بل بالعكس ، يقدر سيد بغا يعبر هديك الفكرة ولقى شنو كتبت موافق ليه فاختصر على راسو
أما إذا كان فيديو يوتيوب ، أو تم نسخ المنشور في موقع فيه أدسنس ، ديك الساعة كيولي ما يسمى ب freebooting ، و عقابه حد قطع الأنترنت أو تبليغ DMCA
المصدر: Marouane Lamharzi Alaoui
تعليقًا على المنشور الذي نشره أحد نشطاء الفيسبوك مؤخرًا، حول ظاهرة نقل وسرقة المحتويات والمنشورات الفيسبوكية ومقاطع اليوتيوب، بدأت أجول في أرشيف قناتي اليوتيوبية القديمة، لأرى الحال الذي أضحت عليه فيديوهاتي.
الكثير من الفيديوهات حصل على إنذار او تحذير، نظرًا لاحتوائها على ما هوَ محفوظ المحتوى، من طرف بعض الشركات، كالمقاطع الصوتية والموسيقية، وغيرها. لكن مفاجأتي، كانت بأن تمت رفع دعوة تحذيرية، خاصة بالملكية الفنية والفكرية، على مقطعين لسورة الفاتحة، من قراءة سعد الغامدي ونبيل الرفاعي.
الكثير من الفيديوهات حصل على إنذار او تحذير، نظرًا لاحتوائها على ما هوَ محفوظ المحتوى، من طرف بعض الشركات، كالمقاطع الصوتية والموسيقية، وغيرها. لكن مفاجأتي، كانت بأن تمت رفع دعوة تحذيرية، خاصة بالملكية الفنية والفكرية، على مقطعين لسورة الفاتحة، من قراءة سعد الغامدي ونبيل الرفاعي.
الغريب في الأمر، أن الدعوة التحذيرية التي حصلت عليها، تمت من طرف شركة تخص بالموسيقى والغناء، تحت إسم "Believe Music"، بمعنى أن القارئ سعد الغامدي ونبيل الرفاعي، سجلوا تلاوتهم وتجويدهم للقرآن، بغرض ربحي محض، محفوظ بقوانين الملكية الفكرية، حيث يتم منع النشر والتوزيع، بدون الإذن المسبق من الشركة الموسيقية، حتى يتسنى لي نشر القرآن الكريم، المرفوع باسم أحد القراء المحفّظين من طرف الشركة.
أصبح الدين والقرآن الكريم تجارة مربحة، تدر الدولارات، مثلها مثل الوسط الغنائي والفني..
أصبح الدين والقرآن الكريم تجارة مربحة، تدر الدولارات، مثلها مثل الوسط الغنائي والفني..