على مدى أربعة سنوات، ورغم أن إشهارات أدسنس كانت منتشرة بكل أريحية في مدوناتي، إلا أنني لم احصل منها إلا على بضع من عشرات الدولارات.
لأكون صريحًا معكم، لم ألقي بالا لتموقع الإعلانات، أو مدى تناسق المدونة وتقبل اندماجها فيها، من قبل.
لتصحيح المسار، مستفيداً من تجربتي في برمجة المواقع، عدّلت من الكود البرمجي الخاص بمدوناتي، لتوسيع القالب قليلاً، حتى يتسنى للإعلانات الكبيرة أن تندمج وتجد مكانها في المدونة بانسيابية.
Let the game begin!
0 تعليقات:
إرسال تعليق