مواقع التواصل "الاجتماعي" |
ظاهرة جديدة أثارت انتباهي في السنوات الأخيرة التي قضيتها في مواقع التواصل الاجتماعي. أصبح الانسان، على غير العادة، في أي مناسبة يستطيع أن يستخلص منها الانسان منفعة مادية أو معنوية، يدخل للفيسبوك ومختلف مواقع التواصل الاجتماعي، عوض الخروج للمناسبة ومشاركة لحظاتها مع أقرانه.
عيد الفطر، عيد الأضحى، رؤوس السنوات (الميلادي، الهجري، الأمازيغي)، أعياد الميلاد، مباريات المنتخب الوطني، وهلم جرّا.
هل أصبح الانسان يفضل الفرح والسعادة الوهمية على السعادة المكتسبة من خلال التفاعل الانساني؟ أم أنه يوهم نفسه، ويُضخّم أناه (الأنا الأعلى) في الفيسبوك الذي يوليه اهتمامًا غير طبيعي، عكس الاهتمام "البارد" الذي يلاقيه في الشارع؟
عيد الفطر، عيد الأضحى، رؤوس السنوات (الميلادي، الهجري، الأمازيغي)، أعياد الميلاد، مباريات المنتخب الوطني، وهلم جرّا.
هل أصبح الانسان يفضل الفرح والسعادة الوهمية على السعادة المكتسبة من خلال التفاعل الانساني؟ أم أنه يوهم نفسه، ويُضخّم أناه (الأنا الأعلى) في الفيسبوك الذي يوليه اهتمامًا غير طبيعي، عكس الاهتمام "البارد" الذي يلاقيه في الشارع؟
الفقيه اللي بغينا بركته، دخل للجامع ببلغته! تغيّر مفهوم التواصل في أذهان الناس بعد دمقرطة الأنترنت، فأمسى عبارة عن تعليقٍ وضغطٍ على لايك.
وجب تحليل هذه الظاهرة!