مع مرور كل يوم، تتأكد لي صحة هذا البيت الشعري، لصاحبه "ينعل بوها انترنت!". يغني عادل الميلودي في إحدى أغانيه البئيسة "القراية فالراس، ماشي فالكراس، يا اكحل الراس".
أصبحت كاعي ف كلشي، مثل الفنان العربي وصديقي الحارس في حقل الشوفان. لا أحد لديه الحق في الندم على ما فعل.. "ما تبكيش قلي ذا مكتوبي" على كلمات الشاب حسني.. كلنا والدنيا سائرين، دقة تابعة دقة، شكون يحد الباس؟ مثلي أقول حاليًا: "ينعل بوها انترنت!" في الحين الذي علي الامتناع عن ترديدها، لأني دخلت الانترنت بكامل قواي العقلية، وبنيت موطني فيها حتى تناسيت الواقع. ينعل بو التكنلوجية الرقمية لو كانت كلها على هذه الشاكلة.. الحاسوب آلة بليدة، ويزيدك بلادة إن نزلت لمستواه.. "عمري ما ريت الغزال يتحرك بالمهماز.. آ ليام آ ليام، يا بتّي مالكي عوجة.. مرة تسقيني حليب، مرة تسقيني حدجة..".
غنوا لمشاهب وأبدعوا "السايق تالف، والراكب خايف" وأضافوا عليها "سفينتنا تحت الما عوّامة". تهنا أو ربحنا، كلنا فوق الماء بين الهواء سواء، والمكتوب يلعب بنا.
قال الفيلسوف بانجلوس صاحب ومعلم كانديد في الرواية التي تحمل نفس الاسم: "هاذشي اللي عطا الله، قول العام زين راك فقصر البارون.." رغم أن أخونا ليس بفيلسوف ولا إوزّة.
ردد جيل جيلالة وأنشدوا "لله يا سفينة، فين غادية بينا؟ حناية فيك رهينة.." الكل شاكي والشكوى لله.
قال واحد لصاحبته "لنعش أنا ويّاك في معادلة. أنتِ X وأنا Y، فنترك الأيام تحدد النتيجة.." فأجابت بفراغ المجموعة.. تلاّت الايام بابن آدم حتى أضحى يتكلم بالرياضيات.
"لا راحة ولا نظام، غير الفوضى وزيد للقدام" أنشد ناس الغيوان ذات يوم.
أصبحت كاعي ف كلشي، مثل الفنان العربي وصديقي الحارس في حقل الشوفان. لا أحد لديه الحق في الندم على ما فعل.. "ما تبكيش قلي ذا مكتوبي" على كلمات الشاب حسني.. كلنا والدنيا سائرين، دقة تابعة دقة، شكون يحد الباس؟ مثلي أقول حاليًا: "ينعل بوها انترنت!" في الحين الذي علي الامتناع عن ترديدها، لأني دخلت الانترنت بكامل قواي العقلية، وبنيت موطني فيها حتى تناسيت الواقع. ينعل بو التكنلوجية الرقمية لو كانت كلها على هذه الشاكلة.. الحاسوب آلة بليدة، ويزيدك بلادة إن نزلت لمستواه.. "عمري ما ريت الغزال يتحرك بالمهماز.. آ ليام آ ليام، يا بتّي مالكي عوجة.. مرة تسقيني حليب، مرة تسقيني حدجة..".
غنوا لمشاهب وأبدعوا "السايق تالف، والراكب خايف" وأضافوا عليها "سفينتنا تحت الما عوّامة". تهنا أو ربحنا، كلنا فوق الماء بين الهواء سواء، والمكتوب يلعب بنا.
قال الفيلسوف بانجلوس صاحب ومعلم كانديد في الرواية التي تحمل نفس الاسم: "هاذشي اللي عطا الله، قول العام زين راك فقصر البارون.." رغم أن أخونا ليس بفيلسوف ولا إوزّة.
ردد جيل جيلالة وأنشدوا "لله يا سفينة، فين غادية بينا؟ حناية فيك رهينة.." الكل شاكي والشكوى لله.
قال واحد لصاحبته "لنعش أنا ويّاك في معادلة. أنتِ X وأنا Y، فنترك الأيام تحدد النتيجة.." فأجابت بفراغ المجموعة.. تلاّت الايام بابن آدم حتى أضحى يتكلم بالرياضيات.
"لا راحة ولا نظام، غير الفوضى وزيد للقدام" أنشد ناس الغيوان ذات يوم.
"فيما مضى كنا نهرب من قذارة الواقع الى الفيسبوك ..الآن انتقلت القذارة الى هنا..أين المفر ؟" يقول رشيد عنتيد على صفحته في الفيسبوك.
(لجميع المتابعين اللي تابعوني على ود المدونة وعلى ود شنو كنت كانقول شحال هاذي.. ما بقيتش أنا هو ديال شحال هاذي، من هنا للقدام غي التخربيق. ما بقى عندي غرض بتى شي متابع، السبب الوحيد اللي باقي كي خلّيني ندوّن هوَ أنني بعد نشر تدوينة كانحس باللي حققت شي إنجاز ولو وهمي).
1 تعليقات:
وفي هاد التدوينة حققتي شي إنجاز ولا ولو ...وشاب حسني زير عليك هاد اليام شد فيك
إرسال تعليق