لكل طريقته في التدوين والأشياء أو الأفكار التي تلهمه للتدوين حولها وعنها. فمثلاً أصحاب المدونات المتخصصة يدونون عن تخصصاتهم واهتماماتهم، ويستلهمون أفكار المواضيع من جديد الساحة وما يعتقدون أنه يلبي حاجيات اللحظة، حسب الموضوع المطروح. الوضع حسن من هذا الجانب، وهو ما أعتمده لتغذية مدونتي المتخصصة ببعض التدوينات كل مرة.
يذكر المدون Ali Luke في هذا الصدد، في إحدى تدويناته التي تطرق فيها للطرق التي يتبعها لاستلهام بعض الأفكار للتدوين عنها، حيث كتب:
يذكر المدون Ali Luke في هذا الصدد، في إحدى تدويناته التي تطرق فيها للطرق التي يتبعها لاستلهام بعض الأفكار للتدوين عنها، حيث كتب:
Perhaps your blog is brand new – or not so brand new, but you’re struggling to get any readers. In this case, head to a big blog in your niche. Read through the comments on some recent posts and look for:
- What questions are readers asking?
- What topics have clearly struck a chord?
- Is there anything that readers clearly don’t like to read about?
Comment sections can often be a gold mine of ideas and inspiration. Even spending just five or ten minutes browsing comments today could be enough to stock you up on ideas for the rest of the week. -One Great Source of Ideas You Might Not Have Considered
البحث في قسم التعليقات في المواقع والمدونات القريبة من مجال تغطية مدونتك لجس نبض ما يريده الزوار والقراء بصفة تقريبية طريقة ذكية لكتابة تدوينات آنية قد تزيد عدد الزوار الذين قد يمهم الموضوع المطروح. طريقة أخرى، أصبحت أنهجها بعض الأحيان في هذه المدونة، وهي التعليق عن تدوينات الغير وأفكار الغير. لماذا يفتح الناس المدونات؟ للتعبير والتعليق على مختلف الأشياء التي تخالج صدورهم، والتعليق عن تدوينات الزملاء المدونين في تدوينة منفصلة شيء حسن، فمن جهة، أنت تدون، ومن جهة أخرى، تفيد المدون الآخر بروابط نحو تدويناته وتكسب الزائر فرصة استكشاف مدونات أخرى.
ماذا عنكم؟ كيف تستلهمون أفكار التدوينات والمواضيع التي تكتبونها؟
ماذا عنكم؟ كيف تستلهمون أفكار التدوينات والمواضيع التي تكتبونها؟
2 تعليقات:
شخصيا.. أستلهم أفكار تدويناتي من واقع معاش وحكايات اسمعها أو أراها..
رغم ذلك أفضل أن تكون الكتابة نابعة في المدون قصد التعبير لا قصد استقطاب القراء
كنت هنا أخي نسيم الفجر
إرسال تعليق