قصص مصورة، للأطفال |
انتهت الدراسة متأخرة في مؤسستي السابقة (ISTA Chmaou)، وابتدأت باكرة في مؤسستي الجديدة (CF Hay Nahda). لأكون صريحًا معكم، لم يعجبني النظام الداخلي الخاص بمؤسسات التكوين المهني أبدًا، مقارنة مع نظام الجامعات والكليات. علاوة على ذلك، قهرتني وسائل النقل والمواصلات.. أمضي النصف الأول من اليوم في شبه دراسة، والنصف الثاني من اليوم في البحث عن وسيلة نقل قد تأتي مزدحمة أو لا تأتي أبدًا..
لم أعد أجد الوقت للاسترخاء وشم الهواء، بل لم تعد تستهويني الانترنت ولا الاعلاميات والبرمجة (وهي الشعبة التي تخصصت فيها هاته السنة، Développement Informatique) بعد كل هذا التعب المرير الذي أمضيه أملاً في دبلوم بئيس. جل الأوقات التي أمضيتها في القسم، كنت أحاول فيها فقط التأقلم مع زمت الأقسام وصداع الرأس الناجم عن هموم وسائل النقل (لا الطراموي يصل لمكان دراستي، ولا الدراجة تنفع في الوصول مرتاحًا)، بل ولم أعد أجد الرغبة في التدوين..
شغانڭوليكم، ايلا كانت القراية بحال هاكا، ينعل بوها قراية! والله يجيب شي موطور..
لم أعد أجد الوقت للاسترخاء وشم الهواء، بل لم تعد تستهويني الانترنت ولا الاعلاميات والبرمجة (وهي الشعبة التي تخصصت فيها هاته السنة، Développement Informatique) بعد كل هذا التعب المرير الذي أمضيه أملاً في دبلوم بئيس. جل الأوقات التي أمضيتها في القسم، كنت أحاول فيها فقط التأقلم مع زمت الأقسام وصداع الرأس الناجم عن هموم وسائل النقل (لا الطراموي يصل لمكان دراستي، ولا الدراجة تنفع في الوصول مرتاحًا)، بل ولم أعد أجد الرغبة في التدوين..
شغانڭوليكم، ايلا كانت القراية بحال هاكا، ينعل بوها قراية! والله يجيب شي موطور..
3 تعليقات:
عليك بالصبر أخي
الصبر ثم الصبر
قضي الغرض :)
مررت من تجربتك تلك واكيد بعد ان تنتهي السنة الدراسية ستندم انك لم تستمتع بتلك اللحظات
لحظات حوار مع خطاف
لحظات حوار مع ركاب ولحظات الانتظار رفقة الاصدقاء
استمتع يا اخي ولا تتمنى
سلام
إرسال تعليق